عساكم من عواده

عيدكم مبارك، وأيامكم سعيدة، وعساكم من عوّادة. هذا على مستوى ما ألفنا واعتدنا من جميل الكلام، ليبقى الفرح والمرح والتفاؤل مقصداً، وإن كان الطريق إليه