يقف قادة بريطانيا العظمى تقليدياً خلف الولايات المتحدة الأمريكية، إذا شرّقت شرّقوا، وإذا غرّبت غرّبوا، كانوا المتبوع إبان استعمارهم لأمريكا، وأصبحوا التابع، في مداولة الأيام
الوسم: المانيا
ما بين الخيرين حساب
أخذ صاحبي على خاطره، فبعث لي برسالة عتاب كادت أن تكون نارية، لولا مقتضيات العشرة الطويلة، وهوى النفوس الدفين، وتلك الحكمة التي يتميّز بها الكبار
جادك الغيث
قدرات الإنسان على التكيّف مع الظروف المستجدة – أكانت صحية أم اجتماعية أم اقتصادية – تعد من أسرار الحيارة الكبرى المعجزة، والنعم العظيمة المؤنسة، والتي
الراية البيضاء
أراني أطلت حول رحلتي العلاجية الألمانية برفقة الديدبان علي صالح محمد، الذي لم
خمسة حُروز..!!
شطح خيال بعض القراء في استكناه وتفسير ما كتبته أمس حول محفظة النقود التي أودعتها لدى الديديان قبل السقوط في غيبوبة “البينج” لإجراء عملية القلب
المعنويات أولا
في غرفتي بالمستشفى ألتقي صديقين لدودين من فصيلة الأعدقاء – وهي كلمة مركبة من الأصدقاء الأعداء – .. والذين ينطبق عليهم قول المتنبي : ومن
عجايب!!
الأوطان العربية والإسلامية بدون شك طاردة للسكان عموما، ولأولئك الذين لديهم من المعرفة والخبرة والانتباه الحضاري، ما يمكنهم من العيش في أوطان أخرى حيث يتجرعون
وفوق كل ذي علم عليم
لعل المتنبي كان ناقماً نفسياً، يتحرق لهجاء من يحرّفون حقائق الحياة، ويلبسون المبنى غير معناه، حين أطلق بيته الشهر ومن يك ذا فمٍ مرٍّ مريضٍ=يجد
أنفاس البروفيسور
المثل يقول “يا داخل مصر من مثلك كثير”، حتى لا يظن أحد أنه فريد عصره، وكذلك هو الحال في ألمانيا، حيث على الزائر أن يطبق
أتاك الربيع الطلق..
مرّت عليّ أوقات وأنا على السرير الأبيض شعرت فيها شعور الأرض حين يدهمها فصل الخريف فيجرّد أشجارها من الأوراق ويحيل أخضرها الزاهي إلى لون الموات
لو أنصفت الدنيا
لو أنصفت الدنيا لما ساوت بين غير المتساوين لمجرّد حصولهم على ورق، أو ما نسميها (شهادات)، فالكثيرون من الحاصلين على الإجازات العلمية لا علم لديهم
يرابيع ولكن في ألمانيا
خصصت بلدية تسولبيش هوفل القريبة من كولون في ألمانيا حوالي نصف مليون دولار لإعادة توطين عائلة من «اليرابيع» القوارض.. تعيش في أرضٍ تم اختيارها لبناء
التغريد خارج السرب
كان استاذنا في قسم الصحافة بجامعة القاهرة الدكتور خليل صابات يؤكد دائما على هشاشة الإنسان – الفرد وقابليته للكسر ويضيف إن الفرق بين شخص وآخر