محمد جمعة خان من الذرى السامقة في الغناء اليمني وصاحب مدرسة فريدة في التلحين والغناء، جمع إلى الموهبة الأصيلة الدأب والمثابرة والتواضع وتقصي الجديد وترقية
الوسم: الغناء
عبدالقادر عبدالرحيم بامخرمة
حين أكون في عدن كثيراً ما أذهب للمقيل عند صلاح سالم صالح في الصومعة الأنيقة المغلّفة بالزجاج والتي تقوم بدور مفرج أرضي تحف بها الأشجار
القعطبي والعنتري
والمقصود بالمشايخ أولئك الذين سبقوا فترة التلحين، أي الذين كانوا يتلقون غناءهم عن مشايخهم مشافهة لألحان مجهولة المصدر لتقادم الزمن أو لصدورها عن الإبداع الجماعي
مشايخ الغناء اليمني
جيلٌ من الفنَّانين الرُّوَّاد مرُّوا بحياتنا كالأنسام الرقيقة في فصل الربيع، وكانوا واسطة العقد بين الغناء القديم المُترع بجماليات الشِّعْر وعُذوبته، والإيقاعات المُوسيقية المُطربة والمُتألِّقة
«موسوعة شِعْر الغناء اليمني في القرن العشرين»
تلقَّيتُ بالشُّكر والامتنان وخالص التقدير والعرفان، هديَّةً ثمينةً لم أكُن أتوقَّعها بهذا البهاء الذي أطلَّت به عبر البريد، لكأنَّها النسر الملكي المُتوَّج الذي يُحلِّق بأجنحته
صُنّاع الوجدان..
ذكرنا بهم العيد والفرح والاوقات السعيدة، ويذكروننا بطفولتنا وشبابنا وذكرياتنا الفريدة، وينقلوننا على اجنحتهم الى المدى المفتوح في جزيرة العرب والعالم العربي، لايطلب احد منهم