11 سبتمبر… اليوم 11 سبتمبر 7 سنوات من الخيول مسرجة من النحر إلى النحر. تعب الخيّالة وأنهكهم السّرى في بحار الدماء ذهب العسكر في اتجاه
الوسم: العراق
سلمى الدّملوجي
ليس لي أن أصفها فهي التي تصف، وليس لي أن أرسمها وهي التي ترسم تجليّات العمارة، وتكتشف مكنوناتها وتتنطقها، وإذا كان لي أن أفخر بسلمى
ترويض النِّمر
النَّمِر كائنٌ شديد الخُطورة، إذا نَظَرَ عَصَف، وإذا وَثَبَ قَصَف، وهُو إلى ذلك أُستاذٌ في استراتيجيات القنص، يزحف على بطنه كأنَّه الحيَّة الرقطاء، ويكتم أنفاسه
«عمُّو بابا»…
في تزامُنٍ لافتٍ مع وفاة «جعفر مُحمَّد النُّميري»، الرئيس الأسبق للسُّودان، الذي ملأ الدُّنيا وشغل الناس إبَّان زعامته التي أشبهت زعامات الفتوَّات في الحارة المصرية،
منطق البطة العرجاء
قال الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته في يناير القادم أنه سيغادر السلطة رافع الرأس، وطبعاً هو حر في رأسه “بكيفه يرفعه ولا يوطيه” ولكن قد يكون
في فمي مـــــاء…
الجلد العربي مليء بالدمامل المقززة المتعفنة، وقد استمرأها الجسد المهترئ، فأصبحت صناعة ترضية تافهة يقوم عليها أجناد من كل الألوان وأشباح ليس لها عنوان، وهذا
اكراد وسط النيران
النار تتأجج تحت الرّماد على الحدود العراقية التركية بل إنّ شررها يقدح مهدّداً اَمال السكان باستقرار طال انتظاره في إقليم ديار بكر الكردي التّركي، والإقليم
من الصفحة الأخيرة
من الصفحة الأخيرة أستوحي بعض الكتابات بعد أن أصبحت الصّفحات الأو للصّحف مقابر رسمية للبشر وللأفكار وللطموحات والاَمال، وعلى تنوّع ما في الصفحات الأخيرة مما
آسف
تأسّف رئيس الهيئة العامّة لأركان القوات المسلحة البريطانية الجنرال ريتشارد دانات كون الحرب في العراق (غير شعبية بشكل واضح)، ولكنّه لم يقل لنا كيف تأتي
المقبرة…!
امتلأت مقبرة العسكريين الامريكيين في كانساس تماما عقب دفن جثمانين الأسبوع الماضي أحدهما من ضحايا حرب العراق ، وهذا الامتلاء الحقيقي الذي ينبغي معه الرحيل
التقرير
تقرير بترايوس – كروكر المقدّم إلى الكونجرس الأمريكي حول أوضاع العراق لم يأت بجديد أكثر مما يعرفه أيّ مخبول في شوارع بغداد، طار عقله من
عبدالرحمن عارف
أمثولة عبدالرحمن عارف… 27 أغسطس 2007 دُفن الرئيس العراقي الأسبق عبدالرحمن عارف (91) عاماً أمس الأول في منطقة الكرامة الأردنية بالقرب من الحدود مع العراق،
الحكمة الضائعة
كل هذا الطحن الجاري في العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه لا بد له أن ينقشع عن موازنات جديدة وعوالم جديدة ورؤى جديدة وتفكير جديد،
تبادل الغباء والجنون. .
مثلما عملت أمريكا بغباء تاريخي لا مثيل له لخدمة مصالح إيران في العراق، والمنطقة عموماً، تقوم الجمهورية الإسلامية الاَن بالدور نفسه في الخليج والمنطقة ولصالح