ينتهي اليوم في دُبي «مهرجان دُبي الدولي للشِّعْر»، الذي رفع شعار «ألف شاعرٍ … لُغةٌ واحدة»، عقب (7) أيَّامٍ حسوماً من العُكاظيات والمربديَّات وبنات النبط
الوسم: الشعر
البردوني
كان البردّوني واحة للفرح، أنشودة مغرّدة في فم الزمن، ينثر المحبة حيثما سار، كأنه مكلف بإسعاد الناس، وفي أصعب مراحله لم يخامره اليأس أو التشاؤم،
من شاهق البداوة..
اخشى ان اكون قد أمللت القارئ بكتابتي عن الملف الشعري اليمني الذي صدر ضمن كتاب في جريدة عدد أغسطس الماضي ونسق باقته استاذنا الدكتور عبدالعزيز
كل خميس:نفحات ولفحات
طربت لمختارات الشعر ونفحات الفن الوطنية لشعراء من اليمن والسعودية ضمن سلسلة «ديوان الشعر العربي في الربع الاخير من القرن العشرين» الصادرة عن مشروع كتاب
كل خميس:مصابيح النهار
يبدو أن الوطن يستثمر في الشعراء، يودعهم أحلامه ودموعه وانكساراته، وتطلعه الى فرح يوشك أن يندلع كاندلاع الصباح عقب ليلة داجية، شعراء اليمن يحملون مصابيحهم
يسحر الشعر
منذ ماقبل التدوين حتّى اليوم والغد يظل الشعر هاجس العربي يرفّ على فؤاده رفيف الأقحوانة، ويخفق بكبده كتلك القطاة التي علقت بجناحها، ولولا نفحات «وادي
شاعر المليون
لا >ري أيهما أكثر رنيناً في هذه المعادلة: الشّعر أم المليون؟ ولكن كل جانب وجد طريقه إلى الآخر، وبجاذبيّتهما المتبادلة وجدا طريقهما إلى جمهور عريض
أسئلة شائكة
هل ما برح الشعر حاجة إنسانية؟ وأية علاقة بينه وبين الهوية؟ وما الموقع الذي يحتله في عصر العولمة، وأين أصبحت العلاقة بين الشعر والجمهور؟ هذه
تقاسيم حب يمنية
قالوا عشقت فقلتُ عِشق iiيبهر وهوًى يشفّ ورقّة تَتكسَّر ومدامعٌ تجري على iiأشجانها من كلّ نبضٍ عاشقٍ iiتتقطّر عشقٌ يهزّ الروحَ في iiملكوتها لا يحتوي