بقلم الاستاذ علي العمودي نشرت في جريدة الإتحاد الإماراتية بتاريخ ٢٤ يناير ٢٠١٦ في ثمانينيات القرن الماضي ومع بداية تلمس دروبي في عالم الكلمة

فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
بقلم الاستاذ علي العمودي نشرت في جريدة الإتحاد الإماراتية بتاريخ ٢٤ يناير ٢٠١٦ في ثمانينيات القرن الماضي ومع بداية تلمس دروبي في عالم الكلمة
في الذاكرة الموشومة بالحنين، والمغطاة بسوافي الرمال العربية، وضباب القصور الفكري والمصالح الضيقة وتداخلات الأعداء الذين أجهضوا المشروع القومي الكبير لوحدة العرب، في هذه الذاكرة
في الإمارات العربية المُتَّحدة تلتقي بجميع أجناس الأرض تقريباً، وافدين من حوالي (130) دولةً للعمل وطلب الرزق، ولا بأس من قدرٍ من التأهيل والخبرات المُضافة،
نجحت الدُّبلوماسية الإماراتية نجاحاً باهراً في الفوز بمُوافقة (129) دولةً على طلبها استضافة الوكالة الدولية للطاقة المُتجدِّدة «إيرينا» ضمن مدينة «مصدر» في أبو ظبي، والتي
لم تغرّد دولة الإمارات العربية المتحدة خارج السرب عندما أعلنت قرارها بالإنسحاب من الوحدة النقدية الخليجية احتجاجاً على عدم اختيارها من قبل الأشقاء مقراً للبنك
لم يعد التواصل بين المسؤولين المكلفين بالعمل العام والأمانة التي عرضها الله تعالى على الجبال فأبين أن يحملنها، وبين المواطنين المكلفين بالسمع والطاعة وأداء الواجبات
العالم مليء بالأرزاق، فهي لا تعد ولا تحصى، إلا أن كلاً منها يحتاج إلى ما يصلح له من المعرفة ومن الخبرة ومن الأدوات وإحسان العمل:
العمل الصالح يبقى، ينفع الناس ويمكث في الأرض يشهد للعاملين، ومن يعمل مثقال ذرة خيراً يره، ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره. مرت بي أمس
عن نادي دبي للصحافة، ومدينة دبي للإعلام، ومدينة دبي للاستديوهات، والمنطقة العالمية للإنتاج الإعلامي بدبي، بالمشاركة مع شركة برايس ووترهاوس كوبرز التي تقدم خدمات التدقيق
تنطلق في أبوظبي اليوم مهرجان (مزاينة الإبل) بمشاركة 24 ألفاً من الإبل التي تعود لألفين من كبار الملاك في الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي، وقد
ليس لدي كثير علم عن تفاعل الأشقاء العرب مع كارثة الإعصار في اليمن وما تركه خلفه من ويلات ومآسٍ عمت مئات آلاف السكان، وضربت البنية
تشهد دولة الإمارات العربية المتحدة حراكاً عربياً ودولياً واسعاً حول الإصلاح السياسي الذي طال انتظاره، والتنمية المستدامة المحفوفة بالمخاطر والمقيدة أحياناً بالقوانين البالية، وأحياناً أخرى
التفكير بصوت عال هو استكشاف لما في أعماق الإنسان من مخاوف لا يحب الخوض فيها عادة، ومن إشراقات تنتابه وتنطفئ كأنها في الحلم، ومن فرص