تقرير موحش وكئيب عن حال المعرفة في الوطن العربي أطلقه الأسبوع الماضي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالإشتراك مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، وذلك
التصنيف: مقالات مصنفة
نُوْن … وَالْقَلَم
الكتابة سجن الكاتب، والحُروف قُيوده وأصفاده، والأفكار هي الأشباح التي تُحيط به في زنزانته وليس له منها فكاك، لأنَّها تجري منه مجرى الدم. جرَّبتُ شتَّى
الحوار… الحوار
نافذة على المعرفة الجديدة لم يتسنّ لي أن أسأل الصديق الشاب لطفي فؤاد نعمان عن العقل الواعي الذي اختار هذا الإسم الموفّق للمجلة: (الشباب –
اليوم 11 سبتمبر…
11 سبتمبر… اليوم 11 سبتمبر 7 سنوات من الخيول مسرجة من النحر إلى النحر. تعب الخيّالة وأنهكهم السّرى في بحار الدماء ذهب العسكر في اتجاه
لا سقف للألم ..
والحق إن الآلالم ليست نوعاً واحداً تتعاطاه برضاك أو بدون رضاك، ثم تقول انتهى الشوط ولن يأتي ألم أشد منه وأنْكى. التعميم هو إحدى خدع
خذاني فجراني
أخذ عمار أصغر الأولاد يستدرجني للذهاب إلى المستشفى، وأنا كالعادة أحرن في مكاني كأنني سأذهب إلى المقصلة، يبدو أن التكرار الذي قيل أنه يعلم الحمار
تذكرة داؤود
داؤود هنا ليس النبي الملك الذي قال الله تعالى عنه {وشددنا ملكه وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب}، وإنما هو العلامة داؤود الأنطاكي، أشهر وارث للطب العربي،
رعى الله قعطبة
في منتصف خمسينات القرن الماضي كنا حوالي أربعمائة طالب من يافع، وحوالي المائة أو أقل من محيط مدرسة قعطبة من المدينة والقرى المجاورة والضالع وبعض
رحماك يا عدن
إلى عبدالله عبدالولي – عاشق عدن قرأت للأستاذ الدكتور (عبدالله عبدالولي) ناشر في صفحة (أدب وثقافة) بجريدة (الثورة) الغرّاء، عدد 29 أغسطس 2009م، مُناجاة حبّ
تراب الكتابة !!
الكتابة دنيا مليئة بالاحتمالات وحافلة بالتحولات ، في ساحاتها تولد الغرائب والعجائب ، مرئيات نواطق وأخرى عجماوات ، وعلى الكاتب أن يجهد نفسه في ملاحقة
شهر رمضان
وَفَدَ الشهر الكريم قادماً من مسافة أحد عشر شهراً في الزمن الصعب الذي يتجرَّع المُسلمون غُصصه مُنذُ قُرون، وتفاقم في العُقود الأخيرة ليُصبح علقماً حتَّى
عبدالرحمن عبدالله إبراهيم
لم يكن الدكتور عبدالرحمن عبدالله إبراهيم الذي توفي في عدن عن 67 عاماً كانت السنوات الأخيرة منها معاناة متصلة مع المرض الذي أقعده في شقته
سلمى الدّملوجي
ليس لي أن أصفها فهي التي تصف، وليس لي أن أرسمها وهي التي ترسم تجليّات العمارة، وتكتشف مكنوناتها وتتنطقها، وإذا كان لي أن أفخر بسلمى
سعد غزال
في الذاكرة الموشومة بالحنين، والمغطاة بسوافي الرمال العربية، وضباب القصور الفكري والمصالح الضيقة وتداخلات الأعداء الذين أجهضوا المشروع القومي الكبير لوحدة العرب، في هذه الذاكرة
سوق الإمارات – 1 و 2
في الإمارات العربية المُتَّحدة تلتقي بجميع أجناس الأرض تقريباً، وافدين من حوالي (130) دولةً للعمل وطلب الرزق، ولا بأس من قدرٍ من التأهيل والخبرات المُضافة،