في منتصف خمسينات القرن الماضي كنا حوالي أربعمائة طالب من يافع، وحوالي المائة أو أقل من محيط مدرسة قعطبة من المدينة والقرى المجاورة والضالع وبعض
التصنيف: يافع

الملحمة اليافعية
الملحمة اليافعية فضل علي النقيب ويافع إن سألتَ عن الرجال فهم كالأرضِ أشباهُ iiالجبالِ وإما إن سألت عن iiالذراري يمانيّات أقمار iiالليالي وإن تسأل عن الأشبال iiيوما فروخ النسر تسبح في الأعالي سلالة حميرٍ من ii“قيلٍ” إذا نطقوا ففي فصل iiالمقال ونعرف أن يوم الناس iiيوم تجوز عليه أصناف iiالمُحال ولكنا إذا الأحداث iiجدّت وفرّط من يبالي بما يبالي ترانا قبل كل الناس iiناساً يفلُّ جوابنا شرّ iiالسؤال لنا التاريخ يشهد في iiجلاءٍ ولا لبسٌ هناك بأي حال بأنا من ذرى جبلٍ iiمنيفٍ هبطنا كالنسور لـ “ذي سفال” أقمنا دولة من حد iiصنعاء وطوّعنا (بنا) iiللإمتثال
يافع… أكثر من مجرد تاريخ وتضاريس
الكاتب: فضل النقيب تصوير: مبارك اليافعي “عراقة الإنسان والحضارة والعمارة” بقدر ما هو عريق جداً في قِدمه، ومنفتح على أهله وأهل جواره، بقدر ما يسبح
كل خميس: صور من يافع
وهو عنوان كتيب تحت الطبع اختار صوره وقدم له الاستاذ صالح عمر بن غالب الحضرمي (حضارم يافع).. وقد حرص أن تكون بلاغة الصور أوضح من
كل خميس:الطريق الى يافع
انطلاقا من عدن التي توسعت حدودها الادارية فشملت ضمن ما شملته «دار سعد» ثم تقدمت شمالا مع حركة العمران التي جعلت من «الحوطة» اللحجية ضاحية
يافع… مضافة سعدية… وجبل زينب
لم تعد قرية «القدمة» تلك التي عرفتها في طفولتي، لقد ضاقت بنفسها وبأهلها ولم يعد فيها شبر واحد من المشاع، وسعيدٌ من يجد فيها مرقد
يفعت يافع على كل تحت
يفعت يافع على كل تحت وتعالت عن كل طبل وتخت وتسامت في كبرياء عجيب عن علو يأتي بحظ وبخت في ذراها من كل فخر نصيب