عندما أُجبر دكتاتور الفلبين فرديناند ماركوس على الهرب من البلاد عام 1986، بعد أن حكم الفلبين عشرين عاماً بالحديد والنار والفساد والعلاقات المشبوهة، لم تشيّعه
التصنيف: شخصيات عالمية
مصطفى كمال
أما «أتاتورك القديم» ومعناها أبو الأتراك فهو الزعيم مصطفى كمال الذي حال دون الانهيار التام لبلاده في الحرب العالمية الاولى واستعاد الاجزاء التي كانت قد
فلاديمير بُوتين
عشرة أعوامٍ مضت على بزوغ نجم الكرملين الطاغي فلاديمير بُوتين قادماً من دهاليز وأقبية وظُلمات الاستخبارات الرُّوسية «كي . جي . بي» لقيادة حُطام امبراطوريةٍ
برنارد مادوف
يواجه أكبر نصّاب في التاريخ – “هَبَرَ” من ضحاياه أكثر من 50 مليار دولار – حكماً بالسجن قد يصل إلى 150 عاماً، علماً أنه يبلغ
ابراهام لينكولن
مائتا عام مرت على ميلاد الرئيس الأمريكي الأشهر إبراهام لينكولن، محرر العبيد وبطل الحرب الأهلية، التي قضت على النزوع الإنفصالي لدى ملاك العبيد في الجنوب
ماكيبا.. أيقونة الحرية
الإنسانية تقدم الكثير من النماذج المضيئة التي تتحدى الظلام والظلاميين وتعلي عاليا شعلة الحرية والنقاء وروح الله التي لم يخص بها قوما ولا لونا ولا
دوستويفسكي
دوستويفسكي الكاتب الروسي الشهير نتعلّم منه أن الكتابة الخالدة هي فنّ “السهل الممتنع”، وسهلٌ لتدفقه كالماء النمير من الينبوع الغزير، رقراقاً زاهياً عذباً سلسبيلاً يتخذ
أرسكين كالدويل
كان الفقر يحيط الريف كله، والاختلاف الوحيد كان في درجة هذا الفقر فقط، وأحياناً توجد إشارات وشواهد لبؤس أكبر. كان أبي يحملق للبيت الذي غادرناه
لوتشيانو الكبير
في وجهه إنسانية تتجاوز الحدود والقوميات واللغات، وقوة لا تتأتى إلاّ من نسغ الروح حين تجد نفسها محمولة سابحة في سماء زرقاء في طريقها إلى
تشيني…
على الرغم من بلوغه الـ 86 من العمر، فما زال ديك تشيني – نائب الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش لفترتين رئاسيتين مثيرتين للجدل، وحافلتين
الرئيسة براتيبا باتيل. .
تمضي الهند في مسيرتها الديمقراطية بخطى واثقة يزيدها الزمن ألقاً ورسوخاً، وما انتخاب المحامية براتيبا باتيل(72 عاماً) لرئاسة الدولة، سوى شاهدٍ لايُدحض على رسوخ الديمقراطية
فيدل كاسترو
مثـّل كاسترو جيلاً من الثوريين الذين ينزعون إلى تغيير العالم بنضال لا هوادة فيه ولا أنصاف حلول ولا تنازلات، وقد اقتضاه هذا النهج دفع أثمانٍ
أوبرا وينفري في العالمين
أوبرا ويفنري، من منا لا يعرفها، فقد ذاع صيتها في العالمين، ودخلت كل بيت عبر شاشات الفضائيات بكل لغات العالم تقريباً. هذه المذيعة مقدمة البرامج
جونتر جراس- عند تقشير البصل
الوسط الأوروبي الثقافي والى حد ما السياسي ومعهما الرأي العام الألماني وفي بعض دول الجوار، مشغولون بالبوح الذي نفس به عن مكنونه الروائي العالمي الألماني
زين الدين زيدان
يبدو أن المجد الذي كان ينتظر زين الدين زيدان في حال رفعه كأس العالم فرنسياً كان أكبر من قدرته على التحمّل “ومن المجد ما قتل”،