أختَتِمُ اليوم هذه السلسلة التي سبقتها ثلاث زوايا حول الموضوع نفسه من منظورٍ موازٍ والتي جميعها لمناسبة اختيار صاحب السمو رئيس الدولة شخصية العام الإسلامية

فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
أختَتِمُ اليوم هذه السلسلة التي سبقتها ثلاث زوايا حول الموضوع نفسه من منظورٍ موازٍ والتي جميعها لمناسبة اختيار صاحب السمو رئيس الدولة شخصية العام الإسلامية
قصيدة “أغلى من الجوائز” التي ألقاها بين يدي صاحب السّمو رئيس الدولة الشاعر المتمكّن حمد بن خليفة أبو شهاب لمناسبة اختيار سموّه شخصية العام الإسلامية،
للزعامة الحقة إلهام وأي إلهام، فبها يصلح العباد، وتطمئن أنحاء البلاد، وإليها يلجأ الناس في معاشهم وأمنهم، وفي رؤيتهم إلى ماضيهم وإلى مستقبلهم، وعنها تصدر
كما أَلهمت أعمال وأخلاق سيف الدولة الحمداني شاعر العربية الأكبر أبا الطيب المتنبي روائعه التي قال عنها بحق: وما الدهر إلا من رواة قصائدي إذا قلت شعراً أصبح الدّهر منشدا فسار به من لا يسير iiمشمّراً وغنّى به من لا يغنّي iiمغرّدا كذلك ألهمت أعمال
حين تخلّى الشاعر عن قصيدته لم يكن ذلك جفاء ولا هجراً ولا قطيعة، وحين شمست القصيدة واستعصت وعصت، لم يكن ذلك دلالاً ولا استعلاءً ولا
في حفل اختتام فعاليات جائزة القرآن الكريم الذي أقيم مساء الثلاثاء الماضي في المسرح الوطني لوزارة الإعلام والثقافة في أبوظبي، تحدث سمو الشيخ محمد بن