مرّت أمس الأول الذكرى الخامسة لرحيل مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمه الله تعالى – عن 86 عاماً،

فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
مرّت أمس الأول الذكرى الخامسة لرحيل مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمه الله تعالى – عن 86 عاماً،
نتحدث إليك يا أبانا كأنك لم ترحل، فنحن اليوم إذ نشيّعك نمتلئ منك حياة كأبهى ما تكون الحياة، ونعيش معك الحكمة كما جسّدتها سيرة وعملاً
في وداعك أيها القائد العظيم والإنسان الكبير نقف خشّعاً ندعوا لك بالرحمة الواسعة والمغفرة وحسن المآب: {يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية
شيّعت الإمارات والعالميْن العربي والإسلامي عصر أمس صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمه الله – إلى مثواه الأخير عقب حياة حافلة
إلى حضرة صاحب السّمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حفظه الله لمناسبة عيد جلوس سموّه السابع والعشرين، تعبيراً عن أصدق مشاعري ومشاعر شعبنا اليمني
هذه من اوائل المقالات التي كتبها والدي عند بداية عمله في جريدة الاتحاد كمحرر وكاتب عام 1986 في الذكرى العشرين لتقلّد صاحب السّمو الشيخ زايد