مرّت أمس الأول الذكرى الخامسة لرحيل مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمه الله تعالى – عن 86 عاماً،

فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
مرّت أمس الأول الذكرى الخامسة لرحيل مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمه الله تعالى – عن 86 عاماً،
الانتظار امبراطور الزمان بيده الصولجان ولحكمه الهيلمان والناس مرتهنون للذي يأتي ولا يأتي من عالم المجهول: الفقير ينتظر الغنى والمريض ينتظر الصحة، والمظلوم ينتظر النصرة،
كان الجموح قد أرهق الطموح، وتقطعت السبل بساري الليل في صحراء التيه وملكوت الروح، وناءت القافلة بحمولتها من الأحلام الممزقة والمنهوبات العاطفية المعلقة من عراقيبها،
نبض الموسيقى يخفق في قلب الكون وفي ذاكرة المخلوقات. أوصوات دافئة، أصوات عاصفة، أصوات عاشقة، أصوات مبهمة، آهات. من قمم الهملايا حتى نهر الدون من
أكتبُ مُتأخِّراً جدَّاً عن مواعيدي الثابتة التي تعوَّد عليها الزُّملاء في «الثورة» الغرَّاء، عادةً أكتبُ زاويتي «آفاق» في الصباح، حيثُ تُسْلِسُ قيادها إذا تبلورت الفكرة
.. ننتظر الذي يأتي ولا يأتي ، نعلل النفس بالآمال نرقبها ، حتى نصل إلى حقيقة رحلة الحياة، قبض الريح وباطل الأباطيل ، أو كما
أينا الساحر؟ أينا الصانع الماهر؟ أينا الشمس في زمن الحب بالكلمات؟ أينا الظل يحنو ويرصد ما هو آت؟ زمن موجه صاخب وهواه المموه في عمقه
الهوى يُؤنسن المُدن التي تتجهَّم الغرباء، هُو البلسم الشافي لمساحات الضياع التي تقبض الرُّوح قبض صقرٍ يتنزَّل من عليائه مُنقضَّاً كالصاعقة على عُنق قطاةٍ لم
وقفت الأسبوع الماضي عند بائع الجرائد في صندقته الصغيرة «الكشك» المقابل لمقهاية زكو بكريتر التي انكمشت في انتطار عاصفة من التنمية والتطور تزيل الأنقاض التي
حق الله..!! ما أن تقف بك السيارة في (الميدان) بكريتر حتى يندفع نحو الشباك المغلق أو المفتوح- سيان- خليط ممن يطلبون (حق الله) على حد
من على السرير الأبيض أكتب لكم محبة وشوقاً بلاحدود، وأشكر جميع الذين عبروا لي عن مشاعرهم الطيبة وتمنياتهم الصادقة ودعواتهم المخلصة، وفي مقدمتهم فخامة الأخ
وصلت إلى عدن من أبوظبي بعد مغرب يوم الاثنين، أي قبل عيد الفطر بأيام ثلاثة، قدرت أنها تفي بالغرض لأتزود بقدر من فيض المدينة الرباني
اما المنتدى فهو «منتدى يحيى عمر» في مديرية يافع، واما الحديث فهو يتداوله الناس عموماً والوسط الأدبي والثقافي خصوصاً حول ضعف الإمكانات وقلة الحيلة ومحدودية
هزّني الشوق لارتياد أجزاء من صنعاء القديمة عَلِقت بالذاكرة كما يعلق النقش في الحجر. قلت لعلها قد هرمت وتناوشتها يد البلى فأقف عليها كما كان