إلى الأستاذ الدكتور/ علي عبدالعزيز الشرهان
وزير التربية والتعليم والشباب في دولة الإمارات الشقيقة- سابقاً
يا ابن عبدالعزيز شكراً
جزيلاًلِلَطيف المشاعر
الجيّاشةوالكلام الجميل أنغام
حبأطربتنا لُحونه
ورياشهنحن في دار زايد الخير
أهلٌبين أهل مُزونهم
نعاشه
وغداً سوف تمطر السماء علينا
بعد أن داعبت بقدر
طشاشهإنما يرتجي الشقيق
شقيقاًإن علا زاده وإن أنّ
راشهيعلم الله أن في القلب
دارٌأنتم في ضلوعه وحُشاشه
يا (علي) الأخلاق ربّيت
جيلاًوتدبرت خُلقه
ومعاشهفإذا الغدُ في ضحى اليوم
يبدونوره وصلاحه
وانتعاشهنحن نسعى كمثلكم ونعاني
إنما حملنا ثقيلٌ
قمشاهوعلينا من العيون
نطاقٌبجفونٍ سميكة رمّاشه
والألاسين تسبق العقل
نطقاًكلما صادفت هوى
وشاشهوقرارات مسقط اليوم
عهدٌفعّلوه ولا تطيلوا
نقاشهإن الباب ليس إلا ولا
يحتملالباب ركّة
وهشاشهقد عقدنا لكم لواء
يمانياًعليه من الحرير
نقاشهواعتمدنا عليكم قد
خبرتمكيف تقصّون حبّه من
قشاشهوتقبّل منا التحيات
حباًووفاءً ورقةً وبشاشه
|