يا واحة الحب المضمخ بالندى
آن الرحيل وآن موعدنا
غداستنطل يا دار الطفولة
حلمناأنت الأصيل ونحن ترجيع الصدى
ستظل في أعماقنا
متشعباًمثل الجذق معرشاً
ومشيدامهما بنينا من قصور
فخمةمهما تلونا بألوان
المدىنأوى إليك إذا تعبنا
ساعةلنعبّ أنفاس الحياة
مجددا |